مدرسة "يني" تُجزل العطاء بأغلى ما تملك
مدرسة "يني" تُجزل العطاء بأغلى ما تملك
نظّمت مدرسة "يني" الثّانويّة، اليوم المدرسة "يني" تُجزل العطاء بأغلى ما تملك
نظّمت مدرسة "يني" الثّانويّة، اليوم الخميس، 07 تشرين الثاني، 2019 ، يومًا إرشاديًّا لطلّاب طبقة الثّواني عشر، وذلك بالتّعاون بين مركّزة طبقة الثّواني عشر، في المدرسة، المربية خولة ناصر، ومركّز التّربية الاجتماعيّة، في المدرسة، أستاذ اللّغة الإنجليزيّة، فهد جريس، إضافة إلى مربي الصّفوف، وذلك في قاعة المكتبة العامّة، إلى جانب بناية المدرسة.
وقد قدّم المضمّد والمرشد المؤهّل، في نجمة داود الحمراء، في بنك الدم، سليم خوري محاضرة إرشاديّة، شرح فيها للطلّاب أهميّة التّبرّع بالدّم، وتبيّن للطّلّاب أنّها أهميّة مزدوجة: لمن يحتاج الوجبة، ولمن يقدّمها؛ فهي إفادة للفرد وللمجتمع في آن واحد. وقد تمّ تعيين موعد 15/11/2019، أي الأسبوع القادم، من أجل تنفيذ مشروع التّبرّع بالدّم بين طلّاب مدرسة "يني"، وذلك اعتمادًا على التّوعية الصّحيّة الهامّة التي تلقّاها الطّلّاب هذا اليوم.
وفي هذا المشروع يقول مدير المدرسة، الأستاذ ميخائيل خوري: إنّنا نربّي أبناءنا على روح العطاء، ولكنّنا نريده عطاء واعيًا، يعرف مُقدّمه أهميّة ما يقوم به لنفسه ولمجتمعه، وما أحوجنا في عصر استفحال الأنانيّة الفرديّة، إلى روح الجماعة الواعية بذاتها وبغيرها، إلى العطاء للصّالح العام، إلى التّفكير بالغير وليس التّقوقع بالذّات. في هذه الأجواء السّائدة نؤدّي رسالتنا التّربويّة، ومع شعورنا المتزايد أنّنا نسير عكس التّيّار، إلّا أنّنا نزداد تمسكًا بقيمنا السّامية، وتفاؤلًا بجوهر الخير الكامن في نفوس النّاس. لذلك ألف تحيّة لكلّ من بادر، وعمل، وأعطى.خميس، 07 تشرين الثاني، 2019 ، يومًا إرشاديًّا لطلّاب طبقة الثّواني عشر، وذلك بالتّعاون بين مركّزة طبقة الثّواني عشر، في المدرسة، المربية خولة ناصر، ومركّز التّربية الاجتماعيّة، في المدرسة، أستاذ اللّغة الإنجليزيّة، فهد جريس، إضافة إلى مربي الصّفوف، وذلك في قاعة المكتبة العامّة، إلى جانب بناية المدرسة.
وقد قدّم المضمّد والمرشد المؤهّل، في نجمة داود الحمراء، في بنك الدم، سليم خوري محاضرة إرشاديّة، شرح فيها للطلّاب أهميّة التّبرّع بالدّم، وتبيّن للطّلّاب أنّها أهميّة مزدوجة: لمن يحتاج الوجبة، ولمن يقدّمها؛ فهي إفادة للفرد وللمجتمع في آن واحد. وقد تمّ تعيين موعد 15/11/2019، أي الأسبوع القادم، من أجل تنفيذ مشروع التّبرّع بالدّم بين طلّاب مدرسة "يني"، وذلك اعتمادًا على التّوعية الصّحيّة الهامّة التي تلقّاها الطّلّاب هذا اليوم.
وفي هذا المشروع يقول مدير المدرسة، الأستاذ ميخائيل خوري: إنّنا نربّي أبناءنا على روح العطاء، ولكنّنا نريده عطاء واعيًا، يعرف مُقدّمه أهميّة ما يقوم به لنفسه ولمجتمعه، وما أحوجنا في عصر استفحال الأنانيّة الفرديّة، إلى روح الجماعة الواعية بذاتها وبغيرها، إلى العطاء للصّالح العام، إلى التّفكير بالغير وليس التّقوقع بالذّات. في هذه الأجواء السّائدة نؤدّي رسالتنا التّربويّة، ومع شعورنا المتزايد أنّنا نسير عكس التّيّار، إلّا أنّنا نزداد تمسكًا بقيمنا السّامية، وتفاؤلًا بجوهر الخير الكامن في نفوس النّاس. لذلك ألف تحيّة لكلّ من بادر، وعمل، وأعطى.
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع الملتقى بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير نأمل ان تعجبكم
تعليقات